بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 4 سبتمبر 2013

غاز الكيمتريل


التفسير العلمي
هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق
والرعد والعواصف والأعاصير‏ والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها.
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي
ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو

"الاستمطار" يتم استخدام خليط
أيوديد الفضة + بيركلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولايستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا
كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل المدمرة.
وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو
وقد تصل إلى 7 مئوية، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض
الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار
الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين
الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب
منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات
من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال
تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض ، وفي
المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وتحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق
مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار ، كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية ، بسبب
العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالضباب.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لايعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية
في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية، حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد
بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من
أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة.



في مايو ‏2003‏ وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي ، تمكن عالم من علماء الطقس في كندا كان من العاملين بالمشروع وهو
العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذا السر وقد أعلن ذلك علي شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع "هولمزليد " .
ووفقا للعالم الكندي ، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة علي وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية
وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج‏ الثانية .
وأضاف في هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه
يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبار الشعوب أو قتلها أوإفناء الجنس البشري ، مشيرا إلى أنه قرر الانسحاب من العمل
بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير‏ .
خارج النص ( الماسونيه )
وبعد حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور ، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولا في سيارته في عام ‏2006‏ وزعمت
الأنباء حينها أنه انتحر‏.‏. !!
هذا العالم نفسه هو الذي فجر مفاجأة مفادها: أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا
ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته‏ >> كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية
وإسرائيلية ،، ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات
تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت"‏.



الصواعق
هي إحدي الآثار الجانبية
الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير
واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني
أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري
فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية
كبيرة وعندما يتم إطلاق
موجات الراديو عليها لتفريغها تحدث الصواعق والبرق
والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار.


الأعراض الجانبية للإصابة بالكيميتريل هي كالتالي: أبرزها ما حدث في العراق في ‏28‏ يناير‏1991‏ عندما قامت الطائرات الأمريكية بإطلاق غاز الكيمتريل فوق سماء العراق بعد
تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب [المهندس وراثيا] لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وذلك
بعد أن قامت واشنطن بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب قبل إرسالهم لميدان المعركة ، ورغم ذلك فقد
عاد‏47%‏ من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض..‏ وتغطية علي الحقيقة السابقة ، زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين
أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج" وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة عن إطلاق
ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة‏ .
وسرعان ما كشف النقاب عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي "جارث نيكولسون" الذي قدم بحثا أشار فيه إلى الأمراض
التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها :
نزيف الأنف - وأوبئة الأنفلونزا - وفقدان الذاكرة المؤقت‏‏ - والزهايمر [بسبب زيادة الألومنيوم]، أيضا إلى إمكانية حدوث الإيدز
بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان‏.

()() .. المفاجئه .. ()()


بعد هايتي
أميركا وإسرائيل يُرعبان العالم بـ "الكيمتريل" .. !!!

يبدو أن مخططات أمريكا وإسرائيل للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية وأن الهدف التالي بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذا الصدد هو هذا الغاز .



وكان العالم فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة
هايتي باتهامات لـ "غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس
الزلزال المدمر ، كما يعتقد كثيرون
ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد ظهرت تقارير صحفية
تحذر أيضا من أن ما شهدته هايتي هو بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها
إسرائيل ضد العرب وإيران وسيتم خلالها التغاضي
عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من
ذلك بـ "الكيمتريل" الأكثر "براءة وفتكا في الوقت ذاته.


سلاح ذو حدين
وغاز الكيمتريل هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم
لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف
والأعاصير‏ والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر
الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار
البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها من أمريكيا وإسرائيل .
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة
عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية
محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف
هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون
الهدف هو "الاستمطار" يتم إستخدام الطريقه التي
ذكرت في بداية الموضوع .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق